وَدَلَّك تُوَصِّل لِغَايْت ـ(ن) حَلِمْت فِيْهَا..
وِدِّك تُحَصِّل عَلَى حُب ـ(ن) بِدَاخِلِي عَن غَيْرِك مَنَعْتُه
جِيّت تَحْكِي عَن مَشَاعِرــ(ن) بِسَبَبِهَا تَخَيَّلْت انّي الْطَّيْر وَانّي اسْعَد انْسَان ..
كَان وُدِّي اتَرُك الْقَلْب يَحّكيلِك وَيُنْسَج لَك مِن احَسَاسَه الْقَصَص الْطِّوَال
الْقَلْب الَي خَاف مِن الْحُب وَسِوَايَاه ..
حَس مَعَك بِالْامَان ..كَان وُدَّه يُعْطِيَك الْبُرْهَان
جِيّت بِقَدِّك لَك رُوْحِي مَسْكَن لِلْحُب الَي عَلَى لِسَانِك إِنْقَال..
مَنَعْت نَفْسِي مِنْك بُلُحِظِآت عَرَفْت أَنَّك هَاوَي لِلْكَلِمَات
مَاهِي تَعَابِيِر تَحْكِي بِدَآخِلِك الْاحْسَاس..
لَكِنَّهَا خَيَالِات الْحُب وَجِيَت تَحْكِي عِنْدِي هِالخَيَال
بِبَقَى مِثْل مَا أَنَا بِسَمْع وَهَمِك ..وَكُل هِالخَيَال ..
لَكِن أَبَد لَآ تَطْلُب حُبّي ..حُبّي مَنَعْتُه عَنْك وَمَنَعْت عَن نَفْسِي الأمَآل ..
وَلَا جِيّت تَطْلُبُنِي حُبّي بِعَيْش مِثْلُك ..
بِعَيْش وبُدُآخلي قِصَّة خَيْآآل وبِوَصْفَهَا لَك وبَخلّيكـ تَسْرَح وَتَحْلُم مِثْل مَافَعَلَت مَعَك ..
لَجْل تُحِس ((بِصَفْعَة)) الْصَّدْمَه لَا عَرَفَت إِنَّي حَتَّى حُبِّي كَان مِثْل حُبِّك \\ خَيَال يَحْكِي عَن خَيَال ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق